المواضيع الأخيرة
» حصريا برنامج تسجيل أعضاء أحلى منتدى 2014 علي شركة حوده تودايمن طرف aymen.z الأحد 21 يونيو 2015 - 16:31
» ثلاث خطوات لعلاج ادمان الترامادول
من طرف ريهام السعيد الأربعاء 11 مارس 2015 - 12:09
» علاج الادمان والعلاج النفسى
من طرف نور احمد الخميس 5 مارس 2015 - 12:37
» الترامادول والجنس
من طرف ريهام السعيد الثلاثاء 3 مارس 2015 - 18:16
» علاج الكبتاجون
من طرف ريهام السعيد الخميس 26 فبراير 2015 - 13:34
» ماذا تعرف عن ادمان المخدرات ؟؟
من طرف سمر سعد الثلاثاء 24 فبراير 2015 - 17:45
» موقع لتبادل الإعلانات المجانية
من طرف mrghozzi الثلاثاء 3 فبراير 2015 - 4:33
» متجر 4M للردود
من طرف mrghozzi الأربعاء 14 يناير 2015 - 9:03
» إنقطاع الموقع الرسمي للشركة
من طرف mrghozzi الخميس 8 يناير 2015 - 20:56
» دوري الخليج العربي الإمراتي
من طرف mrghozzi الإثنين 15 ديسمبر 2014 - 18:45
|
«أزرق الشباب» بكامل عناصره استعداداً للبنان
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
«أزرق الشباب» بكامل عناصره استعداداً للبنان
ينضم اليوم الرباعي عبد الرحمن الحسينان وسعود القناعي ومحمد الفارسي وسامي الصانع الذين تخلفوا عن السفر مع منتخب الكويت تحت 22 سنة الى العاصمة القطرية الدوحة الى تدريب «أزرق الشباب» الرئيسي والاخير استعدادا للقاء لبنان غدا الاحد في بداية مشواره في بطولة غرب اسيا في نسختها الثامنة.
وكان اللاعبون الاربعة تخلفوا عن مرافقة زملائهم الى الدوحة امس بسبب ظروفهم الدراسية.
وسوف يشارك اليوم في المران الرئيسي كل اللاعبين الـ 25 والذي يعول عليهم مدرب «الازرق» البرتغالي فييرا الكثير، خاصة بعدما أصبح لديه فكرة الى حد ما كبيرة عن المنتخبين اللبناني والاردني اللذين التقيا في اولى مباريات المجموعة الثالثة والتي تضم بالاضافة اليهما منتخب الكويت وهم يوسف الرشيدي، سعد الوليد، فيصل زايد، عمر الحبيتر، أحمد عتيق، عبدالعزيز غالي، فهد الهاجري، جاسم كرم، سعود الجناعي، سليمان عبدالغفور، أحمد الظفيري، خالد ابراهيم، سعود الانصاري، سلطان العنزي، عادل مطر، عبدالرحمن العنزي، فهد المجمد، حمد الحربي، علي فاضل، سامي الصانع، شريدة الشريدة، عبدالرحمن الحسينان، محمد الفارسي، زبن العنزي، عبدالله الفرج، وفيصل عجب.
ويلتقي اليوم في اطار البطولة فلسطين مع السعودية الساعة الخامسة والنصف في المجموعة الاولى والبحرين مع العراق في المجموعة الثانية الساعة الثامنة مساء.
وتعادل المنتخبان الاردني واللبناني اللذان خاضا اللقاء بصفوف الصف الثاني، مطعمين بلاعبين من المستوى الأول، خصوصاً «الأردني» الذي أشرك أكثر من خمسة لاعبين أساسيين، في الوقت الذي كانت تشكيلة اللبناني خالية من المحترفين باستثناء المدافع محمد علي خان.
والمباراة احتضنها استاد عبدالله بن خليفة التابع لنادي لخويا القطري و لم ترق الى المستوى المطلوب بعدما طغى عليها الاداء المتحفظ سواء من قبل المنتخب الاردني الذي سجل افضلية نسبية، او المنتخب اللبناني الذي لعب بطريقة دفاعية متحفظة.
و مثل لبنان لاري مهنا، وليد اسماعيل، محمد علي خان، حسن ضاهر، نور منصور علي حمام (محمد زين طحان)، عباس عطوي، محمد شمص، هيثم فاعور، حسن شعيتو (حسين عواضة)، وعدنان ملحم (محمد قدوح).
و مثل الاردن محمد الشطناوي، محمد الدميري، حاتم عقل، طارق خطاب، عدي زهران، شريف عدنان، مهدي علامة، (عدي خضر)، بهاء عبد الرحمن (سعيد مرجان)، يوسف الرواشدة، عدنان عدوس (خلدون خوالدة)، وراكان الخالدي.
عطوي: النتيجة عادلة
وكان المنتخب اللبناني الأكثر سيطرة واستحواذاً على الكرة في الشوط الأول، رغم غياب صانع الألعاب، إذ لم يتواجد لاعب واحد كان بإمكانه أن يلعب الكرات التي تؤمن وصول عدنان ملحم الذي تاه في وسط الزحام الأردني بالشكل المناسب، وكان كثير الغلبة خصوصاً ببعض الكرات الملعوبة التي وصلته ولم يعرف كيف يستفيد منها.
أما في الشوط الثاني، فقد تحول المنتخب اللبناني إلى مدافع بكل الوسائل من دون تركيز أو تمرير، بشكل أن معظم الكرات العرضية كانت مقطوعة عند التسليم، أو في الهجمات المرتدة ما شكل عبئاً على المدافعين أحياناً، و كاد «الاردني» ان يستفيد منه لولا براعة الحارس الطائر لاري مهنا الذي صد كرات خطرة وكان ممتازاً في الدفاع عن عرينه، وبالمقابل لم يعرف «المنتخب» كيف يســدد باتجاه المرمى الأردني حيث كان حارسه في عداد المتفرجين.
قال قائد المنتخب اللبناني عباس عطوي، كانت مباراة صعبة على المنتخبين، وظهر «اللبناني» بمستوى مقبول برغم مشاركة عدد من اللاعبين للمرة الأولى في صفوفه، كانت النتيجة عادلة ولو أننا كنا نمني النفس في تحقيق الفوز، ولكن المنتخب الأردني من المنتخبات القوية ويكفي أنه وصل إلى مباراتين حاسمتين مع «منتخب الأوروغواي» لبلوغ نهائي الـ«مونديال».
واضاف عطوي علينا نسيان مباراة الاردن والتفكير بالمباراة المقبلة غدا أمام « منتخب الكويت ومن الضروري التفكير بالفوز إذا كنا نريد بلوغ الدور الثاني.
وشدد مدرب منتخب الاردن المصري حسام حسن بأن المباريات الافتتاحية عادة ما تشوبها مشاعر القلق والتوتر من قبل اللاعبين وهذا ما ظهر واضحاً على اداء فرقنا في المباراة، لافتاً الى أن اداءهم العام كان أفضل من نظرائهم اللبنانيين.
وأكد حسام حسن أن الغيابات الى جانب الراحة السلبية التي خضع لها اللاعبون خلال العاصفة الثلجية الاخيرة استدعت انطلاق التحضيرات في وقت باكر لكنه لم يخف أن آثارها ما زالت عالقة، مؤكداً أن الجهاز الفني يملك وقتاً كافياً للوقوف على السلبيات التي حصلت قبل المباراة الثانية امام الكويت يوم الاول من الشهر المقبل.
وعن أسلوب لعب المنتخب اللبناني قال حسام إنه بدا واضحاً سعيه الى التعادل من خلال اعتماد اسلوب اضاعة الوقت في بعض الاحيان لكن هذا لا يعني أن المنتخب الوطني لم يقدم اداء جيداً حيث سنحت له بــــعض الفرص المحققة للتسجيل والتي لم يستغلها على الشكل الأمثل.
وكان اللاعبون الاربعة تخلفوا عن مرافقة زملائهم الى الدوحة امس بسبب ظروفهم الدراسية.
وسوف يشارك اليوم في المران الرئيسي كل اللاعبين الـ 25 والذي يعول عليهم مدرب «الازرق» البرتغالي فييرا الكثير، خاصة بعدما أصبح لديه فكرة الى حد ما كبيرة عن المنتخبين اللبناني والاردني اللذين التقيا في اولى مباريات المجموعة الثالثة والتي تضم بالاضافة اليهما منتخب الكويت وهم يوسف الرشيدي، سعد الوليد، فيصل زايد، عمر الحبيتر، أحمد عتيق، عبدالعزيز غالي، فهد الهاجري، جاسم كرم، سعود الجناعي، سليمان عبدالغفور، أحمد الظفيري، خالد ابراهيم، سعود الانصاري، سلطان العنزي، عادل مطر، عبدالرحمن العنزي، فهد المجمد، حمد الحربي، علي فاضل، سامي الصانع، شريدة الشريدة، عبدالرحمن الحسينان، محمد الفارسي، زبن العنزي، عبدالله الفرج، وفيصل عجب.
ويلتقي اليوم في اطار البطولة فلسطين مع السعودية الساعة الخامسة والنصف في المجموعة الاولى والبحرين مع العراق في المجموعة الثانية الساعة الثامنة مساء.
وتعادل المنتخبان الاردني واللبناني اللذان خاضا اللقاء بصفوف الصف الثاني، مطعمين بلاعبين من المستوى الأول، خصوصاً «الأردني» الذي أشرك أكثر من خمسة لاعبين أساسيين، في الوقت الذي كانت تشكيلة اللبناني خالية من المحترفين باستثناء المدافع محمد علي خان.
والمباراة احتضنها استاد عبدالله بن خليفة التابع لنادي لخويا القطري و لم ترق الى المستوى المطلوب بعدما طغى عليها الاداء المتحفظ سواء من قبل المنتخب الاردني الذي سجل افضلية نسبية، او المنتخب اللبناني الذي لعب بطريقة دفاعية متحفظة.
و مثل لبنان لاري مهنا، وليد اسماعيل، محمد علي خان، حسن ضاهر، نور منصور علي حمام (محمد زين طحان)، عباس عطوي، محمد شمص، هيثم فاعور، حسن شعيتو (حسين عواضة)، وعدنان ملحم (محمد قدوح).
و مثل الاردن محمد الشطناوي، محمد الدميري، حاتم عقل، طارق خطاب، عدي زهران، شريف عدنان، مهدي علامة، (عدي خضر)، بهاء عبد الرحمن (سعيد مرجان)، يوسف الرواشدة، عدنان عدوس (خلدون خوالدة)، وراكان الخالدي.
عطوي: النتيجة عادلة
وكان المنتخب اللبناني الأكثر سيطرة واستحواذاً على الكرة في الشوط الأول، رغم غياب صانع الألعاب، إذ لم يتواجد لاعب واحد كان بإمكانه أن يلعب الكرات التي تؤمن وصول عدنان ملحم الذي تاه في وسط الزحام الأردني بالشكل المناسب، وكان كثير الغلبة خصوصاً ببعض الكرات الملعوبة التي وصلته ولم يعرف كيف يستفيد منها.
أما في الشوط الثاني، فقد تحول المنتخب اللبناني إلى مدافع بكل الوسائل من دون تركيز أو تمرير، بشكل أن معظم الكرات العرضية كانت مقطوعة عند التسليم، أو في الهجمات المرتدة ما شكل عبئاً على المدافعين أحياناً، و كاد «الاردني» ان يستفيد منه لولا براعة الحارس الطائر لاري مهنا الذي صد كرات خطرة وكان ممتازاً في الدفاع عن عرينه، وبالمقابل لم يعرف «المنتخب» كيف يســدد باتجاه المرمى الأردني حيث كان حارسه في عداد المتفرجين.
قال قائد المنتخب اللبناني عباس عطوي، كانت مباراة صعبة على المنتخبين، وظهر «اللبناني» بمستوى مقبول برغم مشاركة عدد من اللاعبين للمرة الأولى في صفوفه، كانت النتيجة عادلة ولو أننا كنا نمني النفس في تحقيق الفوز، ولكن المنتخب الأردني من المنتخبات القوية ويكفي أنه وصل إلى مباراتين حاسمتين مع «منتخب الأوروغواي» لبلوغ نهائي الـ«مونديال».
واضاف عطوي علينا نسيان مباراة الاردن والتفكير بالمباراة المقبلة غدا أمام « منتخب الكويت ومن الضروري التفكير بالفوز إذا كنا نريد بلوغ الدور الثاني.
وشدد مدرب منتخب الاردن المصري حسام حسن بأن المباريات الافتتاحية عادة ما تشوبها مشاعر القلق والتوتر من قبل اللاعبين وهذا ما ظهر واضحاً على اداء فرقنا في المباراة، لافتاً الى أن اداءهم العام كان أفضل من نظرائهم اللبنانيين.
وأكد حسام حسن أن الغيابات الى جانب الراحة السلبية التي خضع لها اللاعبون خلال العاصفة الثلجية الاخيرة استدعت انطلاق التحضيرات في وقت باكر لكنه لم يخف أن آثارها ما زالت عالقة، مؤكداً أن الجهاز الفني يملك وقتاً كافياً للوقوف على السلبيات التي حصلت قبل المباراة الثانية امام الكويت يوم الاول من الشهر المقبل.
وعن أسلوب لعب المنتخب اللبناني قال حسام إنه بدا واضحاً سعيه الى التعادل من خلال اعتماد اسلوب اضاعة الوقت في بعض الاحيان لكن هذا لا يعني أن المنتخب الوطني لم يقدم اداء جيداً حيث سنحت له بــــعض الفرص المحققة للتسجيل والتي لم يستغلها على الشكل الأمثل.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى