مآحگمـ وضـع صور آلآطفآل آلحقيقية في آلمنتديآت

آرچوآ قرآءة هذآ آلموضوع پتمعن

آلسلآآم عليگمـ

مآحگمـ وضـع صور آلآطفآل آلحقيقية في آلمنتديآت

وليس آلإنمي لأن آلإنمي معروف حگمهآ

أفيدونآ چزگم آلله خيرآً

آلچوآپ :

وعليگم آلسلآم ورحمة آلله وپرگآته
وچزآگ آلله خيرآ .

لآ يچوز وضع صُور ذوآت آلأروآح ، سوآء للصغآر أو للگپآر .
وآلنصوص چآءت پِتحريم آلصُّوَر ، ولم تَستثن من ذلگ شيئآ .
وآلإنسآن سوف يُسأل عمآ صوّر ، ولن يُسأل يوم آلقيآمة : لِمَ لَم تُصوِّر ؟!

-*-*-*-*-*-*-*-*

فإن ممآ عمّت په آلپلوى في هذآ آلزمآن گثرة آلتصآوير وتهآون پعض آلنآس فيهآ إن لم يگن أگثر آلنآس پحچة أنهآ صور ( فوتوغرآفية ) .

پل تسآهلوآ في آلصور آلتي لم يقع فيهآ آلخلآف گآلصور آلتي تـُـرسم پآليد أو آلتمآثيل .ورأيت في پعض آلمنتديآت من يچعل آلصورة في توقيعه !

وقد رأيت أن أگتپ في هذه آلمسألة پحثآ مختصرآ مقتصِرآ فيه على أحآديث آلصحيحين ( صحيح آلپخآري وصحيح مسلم ) أو أحدهمآ .

أولآً : لآ پُدّ أن يُعلم أن آلصور هي أسآس آلپلآء وأُسّ آلشرگ ، وقد يُظنّ أن هذآ من آلمپآلغة وآلتهويل ، وليس گذلگ .

فقد روى آلپخآري عن آپن عپآس رضي آلله عنهمآ أنه قآل : صآرت آلأوثآن آلتي گآنت في قوم نوح في آلعرپ پعد ؛ أمآ ودّ فگآنت لگلپ پدومة آلچندل ، وأمآ سوآع فگآنت لهذيل ، وأمآ يغوث فگآنت لمرآد ثم لپني غطيف پآلچوف ثم سپأ ، وأمآ يعوق فگآنت لهمدآن ، وأمآ نسر فگآنت لحمير لآل ذي آلگلآع . أسمآء رچآل صآلحين من قوم نوح ، فلمآ هلگوآ أوحى آلشيطآن إلى قومهم أن آنصپوآ إلى مچآلسهم آلتي گآنوآ يچلسون أنصآپآ وسموهآ پأسمآئهم ففعلوآ فلم تعپد حتى إذآ هلگ أولئگ ، وتنسخ آلعلم عُـپِـدَتْ .

وفي آلصحيحين عن عآئشة رضي آلله عنهآ أن أم حپيپة وأم سلمة ذگرتآ گنيسة رأينهآ پآلحپشة فيهآ تصآوير ذگرنهآ لرسول آلله صلى آلله عليه وسلم فقآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : إن أولئگ إذآ گآن فيهم آلرچل آلصآلح فمآت پنوآ على قپره مسچدآ ، وصوروآ فيه تلگ آلصور ، أولئگ شرآر آلخلق ثم آلله يوم آلقيآمة .

وعن عآئشة رضي آلله عنهآ أنهآ آشترت نمرقـة فيهآ تصآوير ، فلمآ رآهآ رسول آلله صلى آلله عليه وسلم قآم على آلپآپ فلم يدخل فعرفت في وچهه آلگرآهية ، فقلت : يآ رسول آلله أتوپ إلى آلله وإلى رسوله فمآذآ أذنپت ؟ فقآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : مآ پآل هذه آلنمرقة ؟ فقآلت : آشتريتهآ لگ تقعد عليهآ وتوسدهآ ، فقآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : إن أصحآپ هذه آلصور يُعذّپون ، ويُقآل لهم : أحيوآ مآ خلقتم ، ثم قآل : إن آلپيت آلذي فيه آلصور لآ تدخله آلملآئگة . روآه آلپخآري ومسلم .

وفي آلصحيحين عن آپن عمر رضي آلله عنهمآ أن رسول آلله صلى آلله عليه وسلم قآل : آلذين يصنعون آلصور يُعذپون يوم آلقيآمة يقآل لهم أحيوآ مآ خلقتم .

فَـمَـنْ لـه طآقــة پهــذآ آلتحدّي آلإلهي ؟ وليس پنآفخ آلـروح في آلصورة .

وهذآ إنمآ هو من پآپ آلتحدّي وآلتعچيز ، گمآ أن يگذپ في رؤيآه يؤمر أن يعقد پين شعيرتين ، وليس پعآقد .إن گثيرآً من آلنآس چلپوآ آلمشگلآت إلى پيوتهم يوم طردوآ آلملآئگة آلگرآم وآدخلوآ آلشيآطين .

ألم تسمع قول آلصآدق آلمصدوق صلى آلله عليه وسلم : لآ تدخل آلملآئگة پيتآً فيه گلپ ولآ صورة . متفق عليه .

وفي روآية : ولآ تصآوير .

وفي روآية : ولآ تمآثيل .

وإني لأحسپ أن أگثر آلمشگلآت آلزوچية سپپهآ وچود آلصور وآلتمآثيل وپآلتآلي توآچد آلشيآطين وتگآثرهآ ، على حسآپ سعآدة أسرة گآنت آمنة ، وحيآتـهآ مستقرّة ، ويلحق پذلگ آلمعآصي وآلمنگرآت من آلأغآني وآلمسلسلآت ونحوهآ ، وإخـرآچ آلملآئگة آلذين يأتون پآلرحمـة و آلپرگـة ويستغفرون للمؤمنين وآلمؤمنآت .

ولمآ وَآعَدَ رسول آلله صلى آلله عليه وسلم چپريل عليه آلسلآم في سآعة يأتيه فيهآ فچآءت تلگ آلسآعة ولم يأته ، وفي يده صلى آلله عليه وسلم عصآ ، فألقآهآ من يده ، وقآل مآ يخلف آلله وعده ولآ رسله ، ثم آلتفت فإذآ چرو گلپ تحت سريره ، فقآل : يآ عآئشة متى دخل هذآ آلگلپ ههنآ ؟ فقآلت : وآلله مآ دريت ، فأمر په ، فأُخرچ ، فچآء چپريل فقآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : وآعدتني ، فچلست لگ فلم تأت ، فقآل : منعني آلگلپ آلذي گآن في پيتگ . إنـّـآ لآ ندخل پيتآً فيه گلپ ولآ صورة . روآه آلپخآري ومسلم .

وآلمصوّرون أشد آلنآس عذآپآ يوم آلقيآمة . گمآ في آلصحيحين .

ولعن رسول آلله صلى آلله عليه وسلم آلمصوّرين . گمآ عند آلپخآري .

أمآ صورة مآ لآ نفس له ولآ روح ، فلآ پأس په .

روى آلپخآري ومسلم عن سعيد پن أپي آلحسن قآل : گنت عند آپن عپآس رضي آلله عنهمآ إذ أتآه رچل فقآل : يآ أپآ عپآس إني إنسآن إنمآ معيشتي من صنعة يدي ، وإني أصنع هذه آلتصآوير ؟ فقآل آپن عپآس : لآ أحدثگ إلآ مآ سمعت رسول آلله صلى آلله عليه وسلم يقول . سمعته يقول : من صوّر صورة فإن آلله معذپه حتى ينفخ فيهآ آلروح ، وليس پنآفخ فيهآ أپدآ ، فرَپَآ آلرچل رپوة شديدة وآصفر وچهه ، فقآل : ويحگ ! إن أپيت إلآ أن تصنع فعليگ پهذآ آلشچر گل شيء ليس فيه روح .

وفي روآية لمسلم : گل مصور في آلنآر يـُـچعل له پگل صورة صورهآ نفسآ فتعذپه في چهنم .

وإذآ علمت خطورة آلصور وتأثيرهآ على آلعقيدة تپيّن لگ لمآذآ يُوردهآ آلعلمآء في گتپ آلعقآئد دون گتپ آلفقه ؛ لأن تعلقهآ پآلعقآئد أگثر من تعلقهآ پآلفقه .

فهذه آلأحآديث آلصحيحة تدل على تحريم آلصور وآلتصآوير وآلتمآثيل

ولآ يَرِد آللعن – وهو آلطرد وآلإپعآد عن رحمة آلله – إلآ على گپيرة من گپآئر آلذنوپ .

وأمآ من فرّق پين آلصورة آليدوية آلتي تـُرسم پآليد وآلصورة آلشمسية ( آلفوتوغرآفية ) آلتي تلتقط پآلآلة ( آلگآميرآ ) فقد فرّق پين آلمتمآثلين ، وعليه آلدليل لأچل أن يُقپل هذآ آلتفريق .

فإن من حرّم پعض أفرآد مآ چآء په آلدليل دون پعض لزمه آلدليل آلنقلي آلصحيح للتفريق پين آلمتمآثلين .

فآلصورة صورة ، ويلزم من قآل : إنهآ مچرد حپس ظل ، يلزمه آلدليل لإخرآچ آلمصوّر آلذي يُصوّر تلگ آلصور من آلوعيد آلشديد .

پمعنى أنه لآ پُـدّ من دليل يستثني آلصورة آلفوتوغرآفية من آلوعيد آلذي تقدّم پعضه .

فآلوعيد آلشديد ورد في حق آلمصورين ، ومن صوّر صورة .

فنحتآچ إلى دليل من آلگتآپ أو من آلسنة يُخرچ آلمصوِّر آلذي يُصوّر پآلآلة من ذلگ آلوعيد .ولم أرَ عند من قآل پذلگ سوى آلدليل آلعقلي !

وآلتعليل پأن ذلگ حپس ظل ، وأن آلمصوّر لآ يعدو گونه مُشغـّـل آلة ! وفي آلنهآية هو مُصوّر رضوآ أم لم يرضوآ !

وپآلتآلي سوف يُخرچ لنآ صورة ! إذآً فهذآ آلتعليل عليل ، ولآ تُطرح لأچله آلنصوص آلصحيحة آلصريحة في تحريم آلتصوير .

منقول

فآلصورة هي آلصورة ! سوآء گآنت پآليد أو پآلآلة . وآلچدير پآلذگر أن آلنآس إلى يومنآ هذآ يُسمونهآ ( صورة ) پچميع أشگآلهآ . ولو تغيّرت آلأسمآء فإن آلحقآئق لآ تتغيّر ولآ تتپدّل .

ولذآ أخپر آلنپي صلى آلله عليه وسلم عن أقوآم يشرپون آلخمر يُسمونهآ پغير آسمهآ ، وذلگ لآ يُغيّر من آلخمر شيئآ ، فهي هي ، سوآء سُمّيت خمرآ أو مشروپآت روحية أو ( وسگي ) !

قآل آلإمآم آلنووي - رحمه آلله - : قآل أصحآپنآ وغيرهم من آلعلمآء : تصوير صورة آلحيوآن حرآم شديد آلتحريم ، وهو من آلگپآئر ؛ لأنه متوعد عليه پهذآ آلوعيد آلشديد آلمذگور في آلأحآديث وسوآء صنعه پمآ يمتهن أو پغيره فصنعته حرآم پگل حآل ، لأن فيه مضآهآة لخلق آلله تعآلى وسوآء مآ گآن في ثوپ أو پسآط أودرهم أو دينآر أو فلس أو إنآء أو غيرهآ ، وأمآ تصوير صورة آلشچر ورحآل آلإپل وغير ذلگ ممآ ليس فيه صورة حيوآن فليس پحرآم . هذآ حگم نفس آلتصوير، وأمآ آتخآذ آلمصوَّر فيه صورة حيوآن فآن گآن معلقآ أو ثوپآ ملپوسآ أو عمآمة ونحو ذلگ ممآ لآ يُعدّ ممتهنآ فهو حرآم ، وإن گآن في پسآط يدآس ومخدة ووسآدة ونحوهآ ممآ يمتهن فليس پحرآم ... ولآ فرق في هذآ گله پين مآله ظل ومآ لآ ظل له .

وقآل أيضآ : وقآل پعض آلسلف : إنمآ يُنهى عمآ گآن لـه ظل ، ولآ پأس پآلصور آلتي ليس لهآ ظل ، وهذآ مذهپ پآطل ، فإن آلسّتر آلذي أنگر آلنپي صلى آلله عليه وسلم آلصورة فيه لآ يشگ أحد أنه مذموم وليس لصورته ظل . آهـ .

وأمآ آلآستثنآء آلوآرد في قوله صلى آلله عليه وسلم : إلآ رقمآ في ثوپ فهذآ في آلصور آلممتهنة ، گمآ فعله عليه آلصلآة وآلسلآم حينمآ قطّعت عآئشة رضي آلله عنهآ تلگ آلنمرقة فآتگأ عليهآ رسول آلله صلى آلله عليه وسلم .

وممآ يستدل په پعض آلنآس إذآ آشترى ستآرة أو وسآدة أو ثيآپآً فيهآ تصآوير يقول : إن عآئشة رضي آلله عنهآ قطّعت آلنمرقة – آلستآرة – وچعلتهآ وسآئد !

فيُقآل لمن قآل ذلگ : هل آشترتهآ عآئشة آپتدآء وأقرّهآ رسول آلله صلى آلله عليه وسلم ؟ أم أنه عليه آلصلآة وآلسلآم أنگر عليهآ ثم قطعتهآ وچعلتهآ وسآئد ؟

لآ شگ أنه آلثآني ، وهذآ ينطپق على من آشترى شيئآ من ذلگ فآتضح له أن فيه صورة ، فيقطعهآ عند ذلگ ويتخذهآ وسآدة گمآ فعلتْ عآئشة رضي آلله عنهآ .

قآل آلشيخ آلألپآني - رحمه آلله - : لآ يچوز لمسلم عآرف پِـحُـگم آلتصوير أن يشتري ثوپآ مُصوَّرآً – ولو للآمتهآن – لمآ فيه من آلتعآون على آلمنگر ، فمن آشترآه ولآ علم له پآلمنع ؛ چآز له آستعمآله ممتهنآً ، گمآ يدلّ عليه حديث عآئشة . آهـ .

قآل آلشوگآني - رحمه آلله - : وليس من أثپت آلأحگآم آلمنسوپة إلى آلشرع پدون دليل پأقل إثمآً ممن أپطل مآ قد ثپت دليله من آلأحگآم ، فآلگل إمآ من آلتقوّل على آلله تعآلى پمآ لم يَـقـُل ، أو من إپطآل مآ قد شرعه لعپآده پلآ حُچة .

وممآ رأيت تسآهل آلنآس په گذلگ آلتصوير پآليد ، ومن يتهآون في ذلگ يزعم أن آلمُحرّم هو آلتمآثيل !

وقد نآقشت مرة پعض من يصنع آلتمآثيل فقآل : آلمحرّم أن يُصنع على هيئة آلإنسآن پطوله وعرضه !

ولو نآقشت من يصنع تمآثيل پحچم آلإنسآن لأچآپگ : آلمحرَّم مآ گآن يُطآپق آلوآقع پأن يگون له أعين حقيقية ونحو ذلگ !!!

وهگذآ گلٌ يلوي أعنآق آلنصوص پمآ يُوآفق هوآه ، ونخلص في آلنهآية إلى أنه ليس ثمّ محرّم في هذآ آلپآپ !!

وپآلتآلي تـُـلغى آلنصوص آلوآردة في آلوعيد آلشديد في هذه آلمسألة وفي غيرهآ من آلمسآئل آلتي لآ تُوآفق أهوآئهم وآرآئهم .

فنسأل آلله آلثپآت وآلسدآد .

ومن آلنآس من ينسپ آلقول پچوآز آلتصوير وآلآحتفآظ پهآ للذگرى ينسپه للشيخ آپن عثيمين - رحمه آلله - ، وهذآ من آلغلط على آلشيخ .

فقد قآل آلشيخ آلعثيمين - رحمه آلله - في آلصور :

آقتنآء آلصور للذگرى محرّم ، لأن آلنپي صلى آلله عليه وسلم أخپر أن آلملآئگة لآ تدخل پيتآ فيه صورة ، وهذآ يدلّ على تحريم آقتنآء آلصور في آلپيوت .

وقآل أيضآ :

تعليق آلصور على آلچدرآن محرّم ، ولآ يچوز ، وآلملآئگة لآ تدخل پيتآ فيه صورة .

وقآل رحمه آلله : لآ نرى لأحد أن يقتني آلصور للذگرى گمآ يقولون ، وأنّ مَنْ عِنده صور للذگرى فإن آلوآچپ عليه أن يُتلفهآ، سوآء گآن قد وضعهآ على آلچدآر ، أو في ألپوم ، أو في غير ذلگ ، لأن پقآءهآ يقتضي حرمآن أهل آلپيت من دخول آلملآئگة پيتهم .

وأفتى رحمه آلله پحرمة آلصور على ثيآپ آلصغـآر .

وسُئل رحمه آلله :

هنآگ أنوآع گثيرة من آلعرآئس منهآ مآ هو مصنوع من آلقطن ، وهو عپآرة عن گيس مفصل پرأس ويدين ورچلين ، ومنهآ مآ يُشپه آلإنسآن تمآمآً ، ومنهآ مآ يتگلم أو يپگي أو يمشي ، فمآ حگم صنع أو شرآء مثل هذه آلأنوآع للپنآت آلصغآر للتعليم وآلتسلية ؟

فأچآپ رحمه آلله :

أمآ آلذي لآ يوچد فيه تخطيط گآمل ، وإنمآ يوچد فيه شيء من آلأعضآء وآلرأس ولگن لم تتپيّن فيه آلخلقة فهذآ لآ شگ في چوآزه ، وأنه من چنس آلپنآت آللآتي گآنت عآئشة رضي آلله عنهآ تلعپ پهن .

وأمآ إذآ گآن گآمل آلخلقة وگأنمآ تُشآهد إنسآنآ ولآ سيمآ إن گآن له حرگة أو صوت فإن في نفسي من چوآز هذه آلأشيآء شيئآً ، لأنه يُضآهي خلق آلله تمآمآً …. وإذآ أرآد آلإنسآن آلآحتيآط في مثل هذآ فليقلع آلرأس أو يُحميه على آلنآر حتى يلين ثم يضغطه حتى تزول معآلمه . آنتهى .

يثبت لأهمية الموضوع

مآحگمـ وضـع صور آلآطفآل آلحقيقية في آلمنتديآت

مآحگمـ وضـع صور آلآطفآل آلحقيقية في آلمنتديآت

رد: مآحگمـ وضـع صور آلآطفآل آلحقيقية في آلمنتديآت

رد: مآحگمـ وضـع صور آلآطفآل آلحقيقية في آلمنتديآت